إحدى التغيرات في فترة الحمل هي صداع الحمل، خصوصًا في المراحل المبكرة منه والتي تقدر بأول 3 أشهر، وعادةً تتحسن حالات الصداع أو تنتهي تمامًا في الـ 6 أشهر النهائية، ولكن في حال عدم تحسنه قد يكون عرض مهم وإشارة للإصابة بمشكلات أخرى ومضاعفات خطيرة في حالة عدم علاجه. في هذا المقال سنتكلم عن الطرق المختلفة لعلاج الصداع للحامل.
الإجهاض هو فقدان الحمل المبكر، والذي يحدث عادةً في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، والإجهاض المنذر هو أحد أنواع الإجهاض التي تحدث لسببٍ غير معروف، وهو أكثر شيوعًا بين النساء اللاتي تعرضنّ للإجهاض سابقًا. سنتعرف من خلال المقال إلى أهم علامات الإجهاض المنذر، وكيف يمكن تجنبه؟
في أغلب حالات الحمل خارج الرحم تنزرع البويضة المخصبة في قناة فالوب، ولأن قناة فالوب لن تستوعب نمو الجنين، ولا يمكن أن تتمدد مثل الرحم، فقد يتسبب نمو الحمل في هذه الحالة في تمزقها، الأمر الذي قد يتسبب بدوره في نزيف داخلي كبير ويهدد حياة الأم. تعرفي على أعراض الحمل خارج الرحم لاكتشافه في مراحله المبكرة
النزيف خلال الحمل أمر شائع نسبيًا خاصةَ خلال الأشهر الثلاثة الأولى منه، ولا يعني دائمًا وجود مشكلة، ولكنه قد يكون عرضًا لمشكلة تهدد الحمل أو تمثل خطرًا على صحة الأم. لذا من المهم استشارة الطبيب فور حدوثه لمعرفة السبب ورائه. في هذا المقال نتعرف إلى أنواع النزيف أثناء الحمل، وأسبابه المحتملة.
الإجهاض، هو فقدان الحمل التلقائي قبل الأسبوع العشرين، يحدث الإجهاض لحوالي 10- 22% من حالات الحمل المؤكدة بسبب عدم نمو الجنين بالمعدل الطبيعي. تقع أكثر من 80٪ من حالات الإجهاض خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، وعادةًَ ما يكون النزيف المهبلي هو العرض الأساسي للإجهاض. نتعرف من خلال المقال إلى أسباب حدوث الإجهاض، وأهم أعراضه، وكيفية تجنبه.
التليفون :
16781البريد الإلكترونى :
contactus@andalusiagroup.net